نداء عاجل . . . . .

أيها الراحل القريب : إن لك في قلوبنا شجرة زرعتها ببذرة من نبل أخلاقك ... لكنك تركتها ولم تتعهدها بالرعاية ...

الإناء المشروخ

كان عند إمرأة صينية مسنة إناءين كبيرين تنقل بهما الماء وتحملهما مربوطين بعمود خشبي على كتفيها. وكان أحد الإناءين به شرخ والإناء الآخر سليم

الذئب إذا صلّى ! صوت

ذئبُ تراه مصلياً فإذا مررت بــه ركـــــع يدعو وكل دعائه ما للفريسة لا تقـــــع !

متلازمة منخاوزن في التعليم

" منخاوزن " بارون ألماني حيث كان يجري عدداً من الفحوصات الطبية لمرض لا يعاني منه أصلاً ... من أجل الحصول على الاهتمام والرعاية وقد وصل به الأمر إلى تناول…

معلّم في محنة خاصّة

بعد انتظار دام أربع سنوات … وقبل أيام قرأ اسمه في الجريدة للمرة الأولى … كان هذا الحدث التاريخي الأميز في مسيرته

الأميُر في زَمَنِ الشّعِير ..

ذَاتَ َظهِيرةٍ حَارِقَةٍ , وفي طَريقِ العَودَةِ إلى بيْتِهِ على سَيّارَتِه المُهْترِئَة ِ بعد نهارٍ مضنٍ من العَمَلِ , استوقَفَهُ منظرُ الشّارِع الخالي من السيّارات إلا تلك السّوداء ...

علبتا نيدو !!

أحْيانًا يَسطُو على روتينك اليومِي المُلل مَوقفٌ يسوقه إليك ثرثارٌ سخيفٌ يزيدُهُ إمْلالًا , لا تتمنى من خلاله أن تمتلكَ آلة قمعٍ عَربية لأنك حتماً ستسيءُ استخدامها

إنشوطة الصباح …

قلت له :انتبه يا ولدي ... كن على حذر ...لا تأتِ ... فقد جفت لغة المطر ... تعلق في الغيب جنيناً ... وانتظر ...

كذلك . . . . . . .

على عتبة بابهم ألقى بقدمه المثقلة بالأمل , دخل بيمناه كالعادة , أفسحوا له الطريق نحو المجلس , تصدر الجلسة , أسقوه فنجان قهوة على ما يبدو ,

غروب العيد . . . .

ما لِهذا العيدِ يأْتي كلّ عَام ؟! يستَحِثُّ الخُطا ... يحْثُو الزّحَام

أين أنتِ ؟

فيفاء لا ليْلٌ هنا , كلّا ولا قمــــــــرُ فأين أنت يكاد القلب ينفطـــــــــــــرُ

رد محبط . . . .

ذات مرّة قرأت نصًا لأحدهم ... كان من بين الردود التي تلقاها تعليقًا على نصَه :

[1] ، [2] ، [3] ، [4] ، [5]

يرشقه المارة بنظرات ازدراء كلّما مروا به … لا يلتفت إليهم … لم يسبق له أن تفحص ملامحهم … ربّما كانوا بلا رؤوس

غصّة قصيرة

في يوم العيد , زار الابن أمّه الخَرِفَة كما تسميها زوجته زارها كالعادة مصطحباً زوجته وبعض الحلوى